درست مريم أشرف كمبيوتر وعملت كثيرا مجال المكياج ومنتجات العناية بالبشرة حتى عشقت سواقة الموتوسيكلات و تفننت فيها حتي أصبحت أعلم الفتيات قيادتها دون مقابل.
عرف الجمهور أول فيسبا في روما في عام 1946، ومنذ ذلك الحين، أصبح هذا "السكوتر" العبقري مرادفًا للحرية والأناقة الإيطالية في جميع أنحاء العالم. وفي وقت لاحق، أنتجت شركة "بياجيو" نموذجًا يتوافق مع اللوائح السويسرية.
انضم أكثر من 700 الف مستخدم جديد للركوب الدراجات فى إسبانيا خلال وباء كورونا، كما أنه بدأ أكثر من 370 الف إلى استخدام السكوتر ، وفقا لدراسة قامت بها شبكة مدن الدراجات RCxB).
أول فتاة تقود "سكوتر" لتوصيل الأشخاص فى مصر، إنها إيمان أسامة صاحبة الـ 24 عامًا.
خلال السنوات القليلة الماضية، ضرب جنون "السكوتر" الكهربائى باريس لفترة طويل، وهى الدراجات البخارية المملوكة لواحدة من أكبر شركات النقل الذكى فى فرنسا.
انتشرت ظاهرة استخدام السكوتر الكهربائى بشكل كبير فى شوارع واشنطن، بجانب الدراجات خاصة انه غير مرهق فى القيادة، وتوجد محطات لشحنه فى مختلف الميادين.
فى الوقت الذى اختار البعض فى مدينة أوكلاند بنيوزيلندا "السكوتر" بديلا رائعا لوسائل المواصلات التقليدية والتى تمتاز بأنها صديقة البيئة، وأصبحت لها شعبية كبيرة، بعد أشهر من قرار السماح بتأجيره من خلال إحدى الشركات فى الشوارع العامة، لاحظ الأطباء ارتفاعا كبيرا وواضحا فى الإصابات التى تسببت من خلالها.
يعد القرار الذى اتخذته الحكومة الأسبانية فى مدريد اليوم الأربعاء بحظر استخدام السكوتر، على الأرصفة بمثابة استجابة لمطالب رفعها عدد كبير من كبار السن.