فى إحدى أسفارى التى تعودت فيها أن أجوب وطنى مصر من شماله لجنوبه ومن شرقه لغربه ماراً بحضره وريفه، وسواحله وباديته رافقنى صديق كان قد طلب منى مراراً أن أصطحبه.
لا يوجد المزيد من البيانات.