وسعت مليشيا الحوثى من خلال تلك الخطوة إلى إفشال مشاورات السلام، كالمرات السابقة بحجج واهية إلا أن ذرائعها قوبلت هذه المرة بحزم من قبل المبعوث الأممي، بحسب المصادر
لا يوجد المزيد من البيانات.