دبَّت الغيرة والحسد بين ابنى آدم (قابيل وهابيل)، حسبما ورد فى الكتب المقدسة، وذلك لسبب ما، ربما المرأة حسبما تذهب كتب التفاسير، وربما القربان الذى قبل من أحدهما ولم يتقبل من الآخر.
أعيد في دمشق مؤخرا فتح مقام النبي هابيل، أو ما يسمى بـ"مغارة الدم" على جبل قاسيون المطل على دمشق، حيث قتل قابيل شقيقه هابيل ودفنه، وذلك بعد إغلاق استمر طيلة سنوات الحرب.