الأمر أشبه برواية حزينة، وكأنك تعيش داخل فيلم مصنوع بحرفية عالية لتتحول مدينة البهجة والحياة إلى مدينة ساكنة صامته تستقر فيها كل سبل السعادة ولا تجد من يقترب لها.
تعانى مؤسسة روز اليوسف بإصداراتها من أزمات مالية خانقة، نظراً لكثرة الديون من جانب وضعف الإيرادات من جانب آخر، بالإضافة إلى وجود بعض القيادات الضعيفة.