أَعَبْلَةُ قَد زَادَ شَوقِى وَمَا أَرَى الدَّهْرَ يُدنِى إِلًى الأًحِبًّهْ وَكَم جَهدَ نَائِبَةٍ قَـدْ لَقِيـتُ لأَجلِـكِ يَا بِنـتَ عَمِّى وَنَكْبَـهْ
تُرَى هَـذِهِ الرِيـحُ أَرضُ الشَربَـه أَم المِسـكُ هَـبً مَـعَ الرِيحِ هَبَـهْ وَمِـــن دَارِ عَــبــلَـةَ نَـــارٌ بَـــدَت أَمِ الـبَرقُ سَلّ مِنَ الغَيمِ عَضبَـهْ