يلتقى اليوم الثلاثاء زعيما فرنسا وألمانيا سعيا لتعميق معاهدة مصالحة بعد الحرب العالمية الثانية مبرمة عام 1963 وذلك فى محاولة لإظهار أن المحور الرئيسى فى الاتحاد الأوروبى لا يزال قويا وللتصدى للنزعات القومية المتصاعدة المشككة فى الوحدة بين بعض الدول الأعضاء.