قمع واعتقالات وتجسس، كلمات تصلح لتكون عنوان فضائح الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، فى ملاحقة معارضيه داخل وخارج تركيا.
كشفت وثيقة جديدة، أن السفارات التركية والمسئولين القنصليين شاركوا فى التجسس على منتقدى الحكومة فى بلدان أجنبية كجزء من أنشطة التجسس.