أدت تظاهرات ضد التضخم وللمطالبة برحيل الرئيس الهايتى جوفينيل مويز لليوم الثالث على التوالى، إلى شل الحركة فى المدن الكبرى فى البلاد وإلى مقتل شخص واحد على الأقل.
خرجت مسيرة ضمت عددا من الأطباء فى فنزويلا، بجوار مستودع تخزين المساعدات الإنسانية للتنديد بالأوضاع المأساوية فى البلاد .