"كانت رأس زيدان صانع البرادع بسوق الجمالية تسقط بضربة واحدة من سيف سليم الأول، ذاهبة إلى حيث طلب صاحبها، عبرت جبال تركيا، نازلة من الشام إلى سيناء..
بدأت السهرة فوق اليخت، وكان عوضين الجراس قد اصطحب معه صحبة هنية، والسر يكمن خلف رغبته فى إنتاج فيلم تدور وقائعه ولا بد فوق سطح وعمق وقمرات اليخت.