قالت صحيفة "واشنطن بوست" إن القومية الدينية أصبحت تجد موطئ قدم لها فى الشرق الوسط، مؤكدة على أن أحد أكثر الجوانب مأساوية لظهور ما يسمى بتنظيم داعش هو التطهير العرقى.
لا يوجد المزيد من البيانات.