تحقق الأميرال سيمور قائد الأسطول الإنجليزى من أنه لم يبق أحد فى مدينة الإسكندرية، فأنزل كتيبة من جنوده البحارة
كان عدد من الأوربيين فى مدينة الإسماعيلية يسهرون فى ليلة راقصة فى منزل «المسيو بواليرى» ليلة 19 أغسطس- مثل هذا اليوم- عام 1882، حسبما يذكر أحمد عرابى فى مذكراته.