خلال الحقبة الاستعمارية ومن قبلها التدخل الأجنبى فى مصر، فقدت مصر العديد من قطعها الأثرية الثمينة لعل على أشهرها على الإطلاق رأس الملكة نفرتيتى.
سلط عدد من المواقع العالمية الضوء على نجاح مصر فى استرداد القطعة الأثرية المصرية "التابوت الذهبى للكاهن المصرى نجم عنخ"، التى كانت معروضة بمتحف المتروبوليتان فى نيويورك..