تشير الأبحاث إلى أن الأطفال الذين يتعرضون لمادة كيميائية مثيرة للجدل موجودة في الإيصالات قد يكونون أكثر عرضة لخطر صعوبة التنفس بعد الولادة.
لا يوجد المزيد من البيانات.