ما زالت جماعة الإخوان الإرهابية تعتمد الكذب والشائعات وسيلة لها لتنفيذ أهدافها الآثمة، وليس هناك فرق بين الماضى والحاضر في أساليب الإخوان، إنما الفرق فقط في المصريين
لا يوجد المزيد من البيانات.