فى الوقت الذى تكتسب فيه حركات اجتماعية وسياسية مثل (مي تو) و(بلاك لايفز ماتر) زخما تعيد بيه تعريف المشهد الفني بوجه عام والسينمائى على وجه الخصوص، ترى الممثلة البريطانية تيلدا سوينتون أن الوسيط السينمائى يتجاوز مفهوم العمل التنظيمى.
لا يوجد المزيد من البيانات.