((قم للمعلم وفه التبجيلا.. كاد المعلم أن يكون رسولا)).. وإذا أصيـب القوم فى أخلاقهم فأقـم عليهـم مأتماً وعـويلاً، إنى لأعذركم وأحسـب عبئـكم، من بين أعباء الرجـال ثقيـلاً.
لا يوجد المزيد من البيانات.