يقكرر الأتراك الآن ما فعلوه فى الماضى بسرقة للآثار والتراث القديم فى سوريا والعراق، بالإضافة إلى ليبيا، بمساعدة الإرهابيين وعلى رأسهم "داعش"
فضحت مراسلات رسمية بريطانية، اعتراف الأتراك بنقل كثير من الآثار والقطع التاريخية والثمينة من الحجرة النبوية في المدينة المنورة إلى إسطنبول.