للسوشى، شعبية كبيرة، لا سيما فى دولة مثل اليابان، لدرجة أن هناك مطاعم مخصصة لهذا النوع من الأطعمة، أحد هذه المطاعم Sushiya no Nohachi فى أساكوسا
تعتمد سلاسل المطاعم الكبرى على سمعتها للحفاظ على مستواها الخدمى وزيادة روادها، فإذا ما تعرضت تلك السمعة لأى ضرر، فإن التأثير على المطعم يكون بالغا.
تحصل بعض المطاعم على شهرة تفوق شهرة المطاعم المنافسة، وهو الأمر الذى يعود لأسباب كثيرة، من بينها كيفية التسويق، وبالتأكيد نوعية الطعام الذى تقدمه هذه المطاعم
إذا كانت العديد من المطاعم قد تأثرت بشكل كبير بسبب جائحة كورونا إلا أن أحد المطاعم اليابانية وتحديدا فى طوكيو اعتمدت على وجود "دمى" فى المطعم لفرض التباعد الاجتماعى
أفكار جديدة ومبتكرة تطبقها دول العالم فى كافة المجالات بما فى ذلك مجال الأغذية والمشروبات، فبعيدًا عن الأشكال النمطية للمطاعم والكافيات المنتشرة فى كل مكان
فى بادرة جديدة من نوعها، افتتح فى حى شينجوكو بالعاصمة اليابانية طوكيو، مطعما يقدم الوجبة الأخيرة فى حياة المذنبين قبل إعدامهم.
يعمل 17 شخصا مصابون جميعا بالخرف فى مطعم ياباني بصفة مؤقتة للتوعية بالمرض، وعلى الرغم من ذلك لم يبد الزبائن أي امتعاض أو شكوى.
فى اليابان فقط قد تشتهى عيناك الطعام ولكن لا يمكن أن تتذوقه، فقد برع بعض فنانى الأعمال اليدوية هناك بتشكيل قطع البلاستيك الملون والسليكون فى تجهيز الأكلات التى تغلف بأوراق "السوليفان" الشفافة لتشتهيها الأعين ولا تلمسها الأيدى وقد عرض موقع " tofugu" اليابانى مجموعة كبيرة منها.
تستخدم المطاعم والمحلات كل السبل للترويج لمنتجاتها وجذب أكبر عدد من الجمهور، لكن استخدم هذا المطعم اليابانى، الموجود بمدينة سان دييجو الأمريكية