نعم إنها الحرب بكل ما تحمله من معنى ولم يعد لدى أدنى شك ولا لدى أى أحد فى مصر يحلل الأحداث والأمور، التى تمر بها البلاد أن ما حدث وما يحدث من جرائم إرهابية.
- نعم مصر إن شاء الله باقية إلى يوم الدين رغم أنف الخونة والحاقدين داخليا وخارجيا.. والمقصود بالبقاء أنها ستظل دولة بمعناها القانونى "أرض وشعب وحكومة من شعبها"
مابين ذكرى مجزرة بورسعيد وقتل الجنود فى سيناء، وقتل شيماء الصباغ وغيرها فى ذكرى 25 يناير تشابه كبير فالجميع مصريون والجميع سالت دماؤهم على أرض الوطن.