أدى استمرار انتشار وتداعيات فيروس كورونا المستجد، حول العالم، إلى مزيد من الإجراءات وخطط العمل الاستثنائية من مؤسسات الدولة المصرية حفاظًا على الصحة والأرواح
لا يوجد المزيد من البيانات.