لم يكن محفوظ عبد الرحمن يوما اسما تقليديا بين كتاب جيله، لكنه كان صاحب بصمة درامية وأدبية، وكان له رحلة طويلة من العطاء خلال مشواره.
لا يوجد المزيد من البيانات.