تغفو عيونٌ ولا يفعل قلب ينبض بما شعر ورأى. تلك التفاصيل هى ما جعلت الروح تدب فيه وأبقته حياً، فأصبح في صحوه ونومه يرسل نبضاتٍ تضاهي أروع السيمفونيات، فماذا يهم بعد أن يحيا قلبك؟.
لا يوجد المزيد من البيانات.