وضع الخبراء والعلماء الفرنسيين مناطق وأقاليم، ماين ، وبريتاني ، ومنطقة باكا وحتى نيو أكويتين، تحت الملاحظة الدقيقة بعدما تم رصد ارتفاع اعداد الإصابات فيها بفيروس كورونا المستجد، فمنذ 1 يوليو، تجاوز معدل تكاثر الفيروس الحدود المتوقعة من قبل السلطات التي رفعت الحجر الصحى في النصف الأول من شهر مايو الماضى.