لم تكاد مواقع التواصل الاجتماعى تهدأ من الحديث حول الشاب الفلسطينى جهاد السويطى الذى اعتلى نافذة مستشفى للاطمئنان على والدته المصابة بفيروس كورونا وذلك قبل وفاتها متأثرة بإصابتها، حتى اصطدم الجميع بقصة شاب آخر من فلسطين أيضًا لكنه لم يكرم والدته مثلما فعل جهاد.