مَرحبًا يا عَزيزي، أُريد أن أعَترف لك بَعد رحلة الحُب الجَميلة بَيننا أنك استطعت أن تَفعل المُستحيل وتَجعل قَلبي الجَميل الذي لم يَلتفت لأحد طَوال حَياتهُ، جَعلتهُ يَلتفت لِك ويُحبك.
لا يوجد المزيد من البيانات.