تقول باريس هيلتون نجمة تليفزيون الواقع السابقة وسيدة الأعمال حاليا في فيلمها الوثائقي الجديد "هذه باريس" إنها تعرضت للإيذاء النفسي والجسدي في مدرسة داخلية عندما كانت في سن المراهقة وتعمل الآن على إغلاق المدرسة.
لا يوجد المزيد من البيانات.