في ظل تفشي فيروس كورونا وعدم معرفة الوقت المحدد التي تنتهي به إلى الأبد، وبعد ما فرضته من قيود على السفر و التخوف من الإقامة بالفنادق والتي يزيد بها الإختلاط بشكل كبير.
لا يوجد المزيد من البيانات.