فى تطور سريع لقضية الطفل إسلام شريف، الذى لفظ أنفاسه الأخيرة نتيجة تعرضه للتعذيب على يد مدرس بمدرسة شهداء بورسعيد بالسيدة زينب
استمرارًا لمسلسل العنف والإرهاب الذى يمارسه بعض المعلمين داخل المدارس، فقد اليوم الطفل إسلام شريف بالصف الخامس الابتدائى داخل مستشفى قصر العينى، حياته.