استمعت منذ قليل نيابة السيدة زينب، برئاسة رامى رجائى، وكيل النائب العام تحت إشراف المستشار أحمد الأبرق إلى أقول طبيبتين بمدرسة شهداء بورسعيد.
فى تطور سريع لقضية الطفل إسلام شريف، الذى لفظ أنفاسه الأخيرة نتيجة تعرضه للتعذيب على يد مدرس بمدرسة شهداء بورسعيد بالسيدة زينب
استمرارًا لمسلسل العنف والإرهاب الذى يمارسه بعض المعلمين داخل المدارس، فقد اليوم الطفل إسلام شريف بالصف الخامس الابتدائى داخل مستشفى قصر العينى، حياته.