غالبًا ما يتم وصف وجبة الحادية عشرة بأنها وجبة خفيفة أو وجبة طعام في منتصف الصباح، وغالبًا ما يحرص عليها البريطانيين، حيث يحرصون على تناولها خلال الاستراحة القصيرة حوالي الساعة 11 صباحًا،
في اللحظة التي يلامس فيها الطعام فمك، يبدأ جهازك الهضمي في العمل، من المساعدة على هضم وامتصاص الطعام والمغذيات إلى ضمان طرد الفضلات بشكل فعال من جسمك.
أظهرت الدراسات العلمية مرارًا وتكرارًا أن تناول مجموعة متنوعة من الأطعمة التى تحتوى على نسبة عالية من الألياف له تأثير وقائى ضد سرطان القولون.
تساعدنا الألياف الغذائية في الحفاظ على وزن صحي مع تقليل مخاطر الإصابة بالسكري وأمراض القلب.
منذ تفشى فيروس كورونا حول العالم مطلع العام الماضى، يوصي الخبراء الناس بأهمية العمل على تعزيز مناعتهم.
منذ الطفولة ينصحوننا دائمًا بتناول الطعام ببطء وتذوق كل قضمة.
عندما يتعلق الأمر بفقدان الوزن تلعب الأنظمة الغذائية المقيدة والتمارين المنتظمة دورًا حيويًا فى هذه العملية.
وجدت دراسة أجراها باحثون من جامعة (ييل) وجامعة (كونيتيكت) بالولايات المتحدة الأمريكية، أن تناول شيئًا صغيرًا فى الصباح مفيد لبدء عملية التمثيل الغذائى مبكرًا ثم يتبعه تناول وجبة أكبر بعد ساعة أو ساعتين.