فرض عليه طموحه أن يترك وظيفته "الميرى" بإحدى الهيئات الحكومية ليتفرغ للعمل الحر، ولا يضع سقف لأحلامه في ان يمتلك اول مصنع لعمل لعب الأطفال من الأقمشة ، لينافس بها المستورد وبدأ "بفرشة صغيرة"
لا يوجد المزيد من البيانات.