تتوحد الأفكار حول استخدام السجائر الالكترونية حيث ينظرون إليها على أنها أنسب وسيلة للإقلاع عن تدخين التبغ، رغم تأكيد منظمة الصحة العالمية على أنها تشبه السجائر التقليدية فى المخاطر.
كشفت دراسة علمية حديثة أشرف عليها باحثون أمريكيون أن الإقلاع عن التدخين يساعد فى برامج علاج الإدمان من المخدرات والكحول.
كشفت دراسة علمية حديثة أن الشباب الذين يستخدمون السجائر الإلكترونية أكثر عرضة أن يصبحوا من مدخنى التبغ، مقارنة بأولئك الذين لم يفعلوا ذلك.
كشفت دراسة حديثة أجرتها وكالة الصحة البريطانية أمس الأربعاء أن السجائر الإلكترونية أقل ضررا من سجائر التبغ.
يعتقد أكثر من 40 فى المئة من النساء الحوامل أن السجائر الإلكترونية هى أقل ضررا من سجائر التبغ، وفقا لدراسة أمريكية جديدة.<br>
حذرت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية من المنكهات والإعلانات التلفزيونية للسجائر الإلكترونية، لضررها على الصحة وخاصة الشباب، رغم أن هناك أدلة على أن السجائر الإلكترونية
يزعم أنصار السجائر الإلكترونية أن المدخنين الذين يستخدمون السجائر الإلكترونية يعتبرونها جسرا للإقلاع عن التدخين، والعكس صحيح.
كشفت دراسة علمية حديثة عن نتائج جديدة وخطيرة، أفادت أن هناك 1 من كل 10 أطفال، جربوا السجائر الإلكترونية، وذلك وفقًا للموقع الطبى الأمريكى “Health Day News”.
السجائر الالكترونية من أخطر أنواع السجائر على الصحة العامة لأنها يستخدمها الأشخاص بداية من المراهقين إلى الكبار على حد عزمهم أنها لا توجد بها أضرار<br>