تشكل السينما بشكل مستمر ثنائيات ناجحة بين البطل والبطلة ويستغل ذلك الثنائى في الكثير من الأعمال، ولكن هناك ثنائيات أخرى وهى بين البطل والمؤلف أو المخرج
انتشرت فى الأونة الأخيرة لعبة الطائرات الورقية، التى أصبح يطلق عليها لعبة الموت، بعد أن تحولت من مصدر بهجة وسعادة للأطفال والشباب إلى مصدر قلق
تحولت الطائرات الورقية، فى الآونة الأخيرة، من مصدر بهجة وسعادة للأطفال والشباب إلى مصدر قلق
دائما تكون النهايات الحزينة من نصيب نجوم الكوميديا والكثير من فنانيها رحلوا أما بأمراض أو بأحزان أبكتهم في نهاية المشوار ومنهم الفنان يوسف داوود صاحب أشهر ضحكة
الاستعراض بالموتوسيكلات واحدة من أخطر الرياضات في العالم، ففيها يواجه اللاعب الموت يوميا، فأي خطأ أو غفوة ربما تؤدي لمصري غير محسوب
نشر الموقع الإلكترونى لـ"اليوم السابع" على مدار الساعات الماضية العديد من الأخبار المهمة التى شملت جميع الأصعدة المحلى والعربى والعالمى.
الأمور كانت طبيعية داخل شركة الأدوية، لم يكن يدرى أحد أنه خلال أيام قليلة ستتعرض أحدى سيارة الشركة لعملية سطو مسلح كبرى، ويستولى المسلحون المهاجمون للسيارة على مليون و800 ألف جنيه..
بعد الرعب الكبير الذى تسببت فيه لعبة الحوت الأزرق في العالم كله على مدار الشهور الماضية، تعود من جديد الألعاب الالكترونية القاتلة لتتصدر المشهد ولكن هذه المرة عن طريق لعبة جديد على تطبيق واتس آب تسمى "مومو".
انتشرت لعبة "الحوت الأزرق" فى الوطن العربى انتشار النار فى الهشيم، والتى تزامن معها حالات انتحار ومحاولات انتحار فى العديد من البلدان العربية منها الجزائر والمغرب ومصر والكويت والسعودية.
قال الدكتور رصا حجازى، رئيس قطاع التعليم العام بوزارة التربية والتعليم، إن الوزارة حذرت الطلاب من لعبة الحوت الأزرق.
الحوت الأزرق.. لعبة تسيطر على تفكير الشخص خاصة اذا كان ضعيف الشخصية فتبدأ باكتئاب وتصل لميول انتحارية
وفقا لما قاله "وليام كارفر"، القناص المتمرس من الولايات المتحدة الأمريكية، أنه حصل على فكرة الغوص فوق ظهور الخيول عام 1881 عندما كان يستقل حصانا على جسر منهار جزئيا.
"ومن اللعب ما قتل.. ومن اللهو ما أمات".. هذا هو حال الأطفال فى مصر أحباب الله الذين يفارقون الحياة فى أسعد لحظاتهم أثناء اللعب واللهو وهم لا يدرون أن تلك اللعبة ستكون الأخيرة فى حياتهم.