عندما بدأ الحوار الوطنى، وجدت الدعوة تأييدا وإقبالا من تيارات سياسية ومدنية وأهلية، وكانت الدعوة واضحة بأنها تشمل كل التيارات والأطراف من دون استبعاد، سعيا لرسم خارطة المستقبل
الشعور بالرفض من الأمور المؤلمة والتي تشعر الشخص دائما بالإحباط والخوف وعدم الثقة بالنفس، سواء كان الشعور بالرفض بسبب علاقة عاطفية أو بسبب العمل أو الأصدقاء وغيرها.
على الرغم من أن كلمة "لا" صغيرة ومكونة من حرفين إلا إنها لها انطباع لمن يقولها ومن يستقبلها
"لا" هي كلمة بسيطة وصغيرة جداً لكنها ذو معنى كبير، وعلى الرغم من ذلك يخشي الكثير من استخدامها، ويستبدلونها بمبررات أخرى أو يفعلون المطلوب منهم رغماً عنهم.