مازال الحديث متواصل عن "الفهلوة في زمن السوشيال ميديا" حيث تحدثنا في مقال سابق عن خطورة انتشار هذه الظاهرة، وخاصة في ظل انتشار مواقع التواصل الاجتماعى وسيطرة العالم الافتراضى على حياتنا اليومية، لدرجة وصلت إلى أننا أصبح الكثير لايزال يصدق كل ما يقال وما ينشر وما يكتب على صفحات ومنصات السوشيال ميديا دون تمحيص أو تدقيق، فكانت النتيجة سيولة فكرية جارفة، وظهرت شخصيات مزيفة..