رغبة منهم فى التوعية بضرورة الحفاظ على حرية التعبير وتعقب المفكرين فى التاريخ التركى الحديث، أقام مجموعة من الأتراك متحفا افتراضيا على الإنترنت أسموه "متحف الجرائم الفكرية".
لا يوجد المزيد من البيانات.