قولا واحدا.. هناك أشياء لا تشترى، فبكم تشترى السعادة والصحة وراحة البال؟.. لذا مشكلتنا الآن فى ظل سيطرة الحياة المادية على حياتنا وفى ظل الحداثة التى تنشد تأليه الإنسان باعتباره محور هذا العالم دون النظر إلى الجانب الروحانى والأخلاقى،
معروف عن الشعب المصرى أنه أبو الكرم والمروءة والشهامة في أوقات الأزمات، فدائما جابرا للخواطر في أيام الله المباركة خاصة في شهر رمضان المعظم، فلا تكاد تمر من شارع أو ميدان إلا وتجد من يقوم بتوزيع الطعام أو الشراب والعصائر على الصائمين هنا وهناك