لله في خلقه شئون وشجون، فمنهم من فطره على دينه واصطفاه وأعلى شأنه، ورفع قدره ومقامه بقدر اقترابه من دائرة رحمته الواسعة، فسارفي فلك المؤمنين والصديقين.
لا يوجد المزيد من البيانات.