بعد خمسين عامًا على ما وصف بأنه أكبر سرقة فنية في التاريخ الكندى، تظل هوية اللصوص لغزًا ففي مثل هذه الأيام، من شهر سبتمبر لعام 1972
لا يوجد المزيد من البيانات.