تابعت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي عن كثب وبقلق التطورات الأخيرة للوضع الاجتماعي والسياسي والأمني في بوركينا فاسو التي أدت إلى تغيير بالقوة على رأس الدولة، في 30 سبتمبر..
لا يوجد المزيد من البيانات.