تهتم شريحة واسعة من أبناء الشعب الليبي باصطياد الصقور في البلاد سعيا ورا تحقيق مكاسب مادية ضخمة، وذلك نتيجة التنافس بين التجار على شراء الصقور النادرة التي يتم اصطيادها والتي يصل سعرها إلى نصف مليون دولار أمريكى، ويتربص الصيادون الليبيون بالصقور النادرة التي يتم بيعها بأسعار خيالية.