كثيرا ما نشعر بإحباط شديد أمام سياسة الدول الكبار إزاء القصايا الفارقة في عالمنا المعاصر، فالسياسة لعبة خطيرة في أيدي ساسة العالم، المتمرس عليها، والذين يديرون حركة التاريخ،
استعرض برنامج "في المطار" المذاع علي تليفزيون اليوم السابع، اليوم الأربعاء حلقة استثنائية من داخل صالون الزعيم الراحل جمال عبدالناصر بمطار القاهرة الدولي، الذى تولى حكم مصر من 1954 حتى وفاته عام 1970.
على الرغم من انشغال الزعماء ورؤساء الدول سياسيا إلا أن حبهم للحيوانات الأليفة شغل حيز فى حياتهم فرغم انشغالهم بالصراعات وأمور السياسة هناك جانب آخر لشخصياتهم..
شهد العالم العديد من حفلات زفاف الملوك والزعماء، فلكل حفل طبيعته الخاصة من حيث العادات والتقاليد التى تسود الأعراف فى المجتمع إضافة على تجهيزات الحفل والحضور
تشهد الساحة السياسية، صولات وجولات للزعماء والسياسيين، حيث سحر السلطة التي خاضوا من أجلها معارك سياسية شرسة للوصول إلى مواقعهم في سدة الحكم
خرج مسرح 23 يوليو بمدينة المحلة الكبرى فى محافظة الغربية للنور مرة أخرى، بعد توقف دام لأكثر من 27 عاما، ضربه فيها الإهمال وانتشرت فيه الطيور الجارحة..
بدأ منذ قليل توافد الزعماء والقادة المشاركين فى المنتدى الإفريقى الأوروبى بالنمسا.
تمتد الدعوة إلى التظاهر من «الفيس بوك» إلى المنصات الأخرى، لكن الغرابة كلها تتمثل فى أولئك الذين يصرون على النضال من خلف «الكيبورد»، داعين الشباب إلى نزول الشارع دون أن يحرك واحد منهم ساكنا، وعلى رأس هؤلاء «حمدين صباحى» و«خالد على» و«فريد زهران».
فتحت القمة العربية الـ 28، المقامة فى العاصمة الأردنية عمان، الباب حول عدد الرؤساء والقادة العرب، الذين يمتلكون حسابات رسمية موثقة على مواقع "السوشيال ميديا"..
أختتم ما بدأته أمس حول قصة العلاقة بين مصر وكينيا وذلك على هامش زيارة الرئيس السيسى إليها قبل أيام:
يواجه المواطنون بمحافظة المنوفية، كلمات لمشاعر ما بين مؤيد ومعارض وناقم وحاسد ومحب وكاره، بمجرد الاحتكاك بأى شخص خارج المحافظة، وما بين القبول والنفور تتواصل سلسلة من الردود والتهكمات..
دائما ما أتابع التعليقات المهمة التى يضعها القراء على ما أكتبه، وهى تتوزع بين تعليقات دخل أصحابها واختفوا وراء اسم مستعار ليقولوا إننى أكتب طوال الوقت تأييدا ومدحا
تبادل الهدايا بين رؤساء الدول والملوك والأمراء من الأعراف والتقاليد الدبلوماسية، وتقضى الأعراف والطقوس الدبلوماسية بقبولها وتقديم مثلها ويعتبر رفض الهدية إهانة.