فر ما يصل إلى 300 ألف شخص من مدينة ود مدني في ولاية الجزيرة، ثانى أكبر مدينة فى السودان، فى موجة جديدة من النزوح واسع النطاق بعد وصول القتال إلى المنطقة، وفقًا للتقديرات الأولية لمصفوفة تتبع النزوح التابعة للمنظمة الدولية للهجرة.
أعربت المفوضية العليا لشئون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة عن قلقها العميق بشأن تدهور الظروف الصحية في جميع أنحاء السودان بما في ذلك مخيمات اللاجئين
استعرضت قناة "القاهرة الإخبارية" المشهد الإنساني في مدينة أسوان، واستقبال المواطنين السودانيين القادمين من السودان، وقال رمضان المطعني، مراسل القناة، إن أهالي أسوان.