مزارع الزيتون في فلسطين، لا يمكن أن تجد بلدة في بلد النضال دون أن ترى فيها شجرة زيتون التي تحتفظ بمكانة كبيرة وخاصة في قلوب الفلسطينيين، فهي رمزية النضال والصمود في وجه طلقات العدو الغاشم الاحتلال الإسرائيلي. وهى تجذر الفلسطيني في أرضه.
مع الأحداث المروعة التي يعيشها قطاع غزة من حرب دامية وقتل للأطفال عن عمد يأتي دور الأسرة المصرية في تعليم أطفالنا أهمية القضية الفلسطينية والتعريف بفلسطين وحقهم في أرضهم وعن الاحتلال
كشف عمرو محمد المتحدث الرسمي للتحالف الوطنى للعمل الأهلى التنموى أن مؤسسات التحالف ساهمت بحوالي 107 شاحنات تضم المساعدات الإنسانية من المواد الغذائية والمستلزمات الطبية،
ما يحدث في غزة منذ أيام حتى يومنا هذا، يمزق أفئدتنا ويعتصرها ألمًا، فما بالك بألم أسر فلسطينية تعيش خارج غزة، سواء في مصر أو أي دولة أخرى بالعالم
"إيه رأيك فى البقع الحمرا يا ضمير العالم يا عزيزى"، اللون الذي غطى أركان بيوت غزة، وتلونت به الوجوه والملابس، وتحولت الطفولة إلى أطلال
على الرغم من المعاناة التي تمر بها المرأة الفلسطينية منذ بداية الاحتلال الإسرائيلي عام 1948 إلا أنها تميزت بالصمود والمثابرة فلا تكل عن النضال والكفاح.
برغم مشاهد الدمار والخراب المتصدرة مشهد المجازر التى ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلى خلال هذه الفترة، إلا إن الأمل ما زال موجودا.
الطريقة المثالية للتخلص من الخوف هي المواجهة، فما بالك إذا أصاب الخوف طفلاً صغيراً.
كل شبر من أرض فلسطين يحمل رمزًا للمقاومة، وكل حبة رمل من رمالها ارتوت بدماء أبنائها.
فتاة في ريعان شبابها خطفها القصف الصهيوني على مدينة غزة في يوم الجمعة الـ15 من الشهر الجاري.
تسببت المجازر التى يقوم بها الاحتلال الإسرائيلى على غزة فى قذف الرعب في قلوب الأطفال الفلسطينيين.
يشعر العالم خلال هذه الفترة بالألم والحزن الشديد جراء ما يحدث فى فلسطين وتحديداً مدينة غزة من جرائم قتل وذبح للأطفال.
كان طالع بث مباشر وبعدها تم قصفهم وأخويا مات"، بتلك الجملة التى تقشعر لها الأبدان، بدأ الشاب نافذ محمد النواجحة شقيق الشهيد الصحفي الفلسطيني هشام محمد حديثه
انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعى صور تخيلية مصممة بأحد برامج الذكاء الاصطناعى، لأطفال فلسطين، وهم يحملون مجموعة من البالونات.
يتحدث الأطفال دائماً عن الألعاب لكن الأمر يختلف عن أطفال فلسطين الذين يشاهدون مجازر وأهوال جعلتهم يشيخون قبل الأوان.
يسعى الاحتلال على مر التاريخ إلى محاولة طمس الهوية العربية الفلسطينية ومحو ذاكرتها الثقافية والتاريخية.
يشعر العالم بالحزن عند مشاهدة صور ومقاطع فيديو عن قتل الاحتلال الإسرائيلى للأطفال الفلسطينيين الأبرياء والنساء والعجائز.
"سلام لغزة سلام لكل العيون الحزينة"، تلك الأغنية التي كان يلعب على أنغامها أطفال فلسطين داخل مستشفى المعمداني، والذي كانوا يحتمون به من القصف الغاشم لجيش الاحتلال.
عمرك تخيلت يوم العودة؟، يوم عودة العزة، وفتح القدس وخروج المحتل الغاشم من الأراضي الفلسطينية، ووقت الحرب التي جعلت الدبابات والقذائف تتجه نحو المدنيين بل والأطفال أيضاً.
وسط جراح ودموع الأطفال الفلسطينيين، شاهد العالم واحدا من أصعب المشاهد