تحتم مسئولية القيادة على من يتحمل تكليفاتها أن يكون فطنًا بتبعاتها السلبية والإيجابية منها؛ حيث توجه إليه نتائج الإخفاقات ولو كانت خارجة عن الإرادة، كما لا ينال التقدير الذي يليق بحجم الإنجازات التي يحققها على أرض الواقع
لا يوجد المزيد من البيانات.