يعتقد بعض كبار العلماء أن الاتصال مع الكائنات الفضائية سيكون ممكنا في العقد المقبل، وينبع هذا الاعتقاد إلى حد كبير من مهمة ناسا القادمة إلى قمر المشتري في عام 2030
تدعو دراسة جديدة البشرية إلى الاستعداد لمواجهة كائنات ذكية خارج كوكب الأرض، وتفحص العواقب الاجتماعية المحتملة لمثل هذا الاتصال.