يمر الزمن ويتطور وتصبح الكاميرات والهواتف المحمولة في كل يد، ويزداد توحش الاحتلال الإسرائيلي وتستفحل جرائمه، ليخلف لنا خلال الحرب الأخيرة على غزة عشرات الصور الأيقونية وقدرًا مفزعًا من الألم.
لا يوجد المزيد من البيانات.