قالت باحثة الماجستير فى القانون الدولى رضا سيد، إنها طرقت العديد من الأبواب للحصول على شهادة محو الأمية، ومنهم الهيئة العامة لمحو الأمية وتعليم الكبار، مشيرة إلى أنها كونها "كفيفة" فكانت تقرأ وتكتب بطريقة برايل.
لا يوجد المزيد من البيانات.