ضمن القصص التي أحببتها في حياتي قصة سيدنا يعقوب، لما فيها من دروس، وعبر، وصبر بعده جبر، لذا كانت منصة للدروس الحياتية المجانية، وكنت أظن أنه ليس هناك أشد حزنًا من يعقوب
لا يوجد المزيد من البيانات.